لمتابعة أهم الأخبار أولاً بأول تابعوا قناتنا على تيليجرام ( فجر نيوز )

انضم الآن

نجمة 2017 لما صبوح لاعبة المدارس ونادي عيبال مٌدمنة كرة سلة



منتصر العناني- مواهب تبحث عن ذاتها فتلجأ لتكون صوره مهمة في ارقام اللعب , رغم صغرها لكن كبر آداءها في الملعب جعلها تحلم أكثر وأكثر لانها ملكت ايماناً بأمر ما واردات أن تحققه هي كما قالت بكلامها الطبيعي ( حابه اكون شيئ كبير ) في المستقبل وخاصة بلعبة كرة السله  , اللاعبه والنجمه الشغوفه والعاشقه لكرة السله والوارثه لها عن ابيها اللاعب سابقا ابنة ال 16 ربيعا لما صبوح أبنة اللاعب السابق ايمن صبوح بكرة السله أحبت اللعبه ونقلتها بدعم من ابيها الذي كان يدربها ويشجعها لتكون منذ البدايات شيئ كما أرادت , النجمه لما صبوح الطليعيه من مدرسة طلائع الامل في نابلس تقول لعبت وعمري لم يتجاوز ١١ عام ووالدي  ايمن  كان يعلمني كثيرا وهو محترف سابقا ولعب لنادي بلاطه في ذات اللعبه وفريق النجاح  , وبعدها دخلت اللعبه (مُخي) وقررت المتابعه والعمل مع ذاتي فتدربت

في مدرستي اول المشوار

وبعدها  التحقت بنادي عيبال الرياضي من أجل البحث عن تطوير ذاتي فحصدت كثيرا وأصبحت أعلم كثيرا مما كنت لا اعلمه من فنيات اللعب وقوانينها حتى اصبحت لاعبه , النجمه صبوح تقول لن اتوقف عند هذا الخط بل خطوطي في مستقبل أبحث من خلال عشقي للعبه أن اصبح لاعبه مشهوره بلعبة كرة السله , وتضيف لما البارعه في الملعب والدي حصل على شارة تحكيم دوليه بكرة السله وهذا ما حمسني كثيرا لأن أكمل ايضا مشواري كوني ابنة لاعب مشهور واريد أن التحق به ليقال عني (الشبلة في كرة السله لما صبوح المحترفه ابنة ذلك الأسد السابق ايمن صبوح )  ,أحلام كثيره على قائمة الأنتظار تريدأن تحققها لما صبوح  في المستقبل لتكون مسارا نحو تمثل مستقبلي لوطني فلسطين , السله هي عنواني ولن اتغير وسأحقق ما اتطلع اليه ولن اتوقف , محطاتي كانت المدرسة ثم النادي ولا زلت ولكن المستقبل الواعد سيكون أكبر والقادم سيقول من هي لما صبوح بإنتظار نجمة 2107 كما احببت ان اطلق عليها فلتكن .

الرابط المختصر: