دردوك اكتشفت سبيلها نحو الصحافة الالكترونية

منتصر العناني- نَحله تراها متنقله من مكان لمكان لتضع بصماتها على لوحة الشرف وتضع عسل عطاءها ولمسات حلمها الذي راودها لتكون رغم صغر سنها الواعد شارهة العيون من خلال عدستها في هواية التصوير وكذلك دراستها التي حلمت أن ترسم معالم قريتها الصغيره في عالمها الصحفي في جامعة النجاح اتكتب خطى النجاح منذ ولادتها وعشقها المجنون في عالم الصحافه .

النحلة الصحفيه  سلسبيل دردوك النابلسيه التي خرجت من قلب جبال لنار لتحامي قصة نجاح وحلم بدأت ترسم خرطيته على بوابه الأنجازات , الصحفيه سلسبيل ابنة ال 20 ربيعا ورديا .

  ومن قصة النجاح هذه بدأت رحلة التحقيق للامل الذي أرادته سلسبيل بدراسة الصحافه الكترونيه والمكتوبه بجامعة النجاح الوطنيه لتحقيق ذلك الطموح السلسبيلي لتكون  اعلاميه مشهوره في طريقها نحو قمة الهرم الذي ارادت  اعلاميه مثابره , لم تتوقف في بناء قريتها الأعلاميه فقط بالصحافه الألكترونيه والكتابيه بل تعدت ذلك لتكون مصوره هاويه لها نظره وعين صائدة المساحات الجميله وصورها المرافقه تحاكي تلك لنظره الثاقبه والرائعه بتميز .

 تعمل على ذاتها وتستمر البناء , بدأت مرحله جديده في شعلةى عطاءها لتضيف النوعيه التي تبحث عنها لتعمل على تدريبات مكثفه لتواكب ذلك البحث للهاويه والمبدعه لتكون صوتا لمذيعه مستقبليه ومراسله وجهتها  .

 لابداعها ومواصفاتها التي تؤهلها لتكون قياديه لتكون قائده فعليه لمجموعه النجاح التطوعيه والآن الواعده سلسبيل عضو بنادي الاعلام الاجتماعي وعضو بشركه فانتيزي ايفنت.

عملت جاهده لتؤسس عملاَ وهو عباره عن تجاره الالكترونيه بفضل رب العالمين حققت نجاح كبير تتحدث عن رغبتها الجامحه لاختيارها الصحافه كونها تجدي ذاتها فيها بكل المواصفات  اخترت الصحافه لأنها ومنذ صغرها وهي تحلم بتلك السطوه ان تكون حلقه هامه في السلطة الرابعه في فلسطين .