روان كبها 8 اعوام تبرز في عالم رقص الباليه

منتصر العناني- تُجبرك الكلمات أن تتسارع للكتابة عن مواهب عديده فردت لذاتها قدره على موهبتها الفذه لتكون جٌملاً مٌفيدهَ في قاموس الأبداع الرياضي , لكن هذه الطفله التي لم تتجاوز من العمر 8 سنوات في الصف الثاني وبدأت مشوار العشق منذ سن السادسه لم تتوقف لأنها احبت أن تكون موهبه فيها بقيادة مدربه قديره ومتألقه في هذا المجال المدربه روان يونس من الداخل الفلسطيني , الطفله الموهوبه نوركبها من برطعه الداخل الفلسطيني  لاقت لموهبتها مكانا تحت شمس الشهره منذ عمر ال 6 سنين حيث بدأت وظهرت فيها معالم لاعبه رقص الباليه بامتياز لتكون كلها مدرسه تٌعلمْ , اشتغلت على ذاتها لتجد نفسها في بوابة مهمه في محطة بدايات حياتها وقد اكشتفت من قبل مدربتها روان يونس ليزداد تالق نور كبها تالقاً عندما ظهرت في اولى محطاتها على المسارح مع مجموعه من الراقصات بعرض مبتدئ لتكون الأعين التي تنظر اليها لبراعة حضورها وقوة موهبتها لتصبح من أفضل راقصات الباليه واكثرهن اجتهادا وتواصلا وحبا , لتواصل نور تدريباتها حتى بعد الدوام لانها اصبحت مشغفه بأن تكون بطله مهمه ذات يوم ,

الموهبه نور اليوم وبعد ما حققته من نجاحات نوعيه وتعطشا منها للمزيد التحقت بدورة متقدمين مع المدربه روان يونس في مركزها  وتقول مدربتها روان يونس  ان نور كبها اكثر المشاركات انضباطاً لدروس الرقص واكثرهن هوساً بها لهذه الموهبة تعطي دائماً بشغف وتقدم بآدائها المزيد من الابداع ، كما انها نور ستكون يوما ما طفله فلسطينيه تقدم عروض خاصة بها على المسرح وسُيحكى وبطله قادمه بقوه في رقص الباليه وتاج موهبه , بأنها ملكه  عنها

اللاعبه الموهوبه نوركبها قصة ابجاع وتألق لطفله سترسم معاالم مستقبل يغزوه الشهره والتتويج والمنصات مكانها تلتف بعلم وطنها ويشار لها بأنها نور وبس .