من هم ضحايا الهجوم الإرهابي في نيوزيلندا؟
تلفزيون الفجر | بعض ضحايا حادث الهجوم الإرهابي، الذي وقع يوم الجمعة الماضية، بعد هجوم شخص أسترالي الجنسية على مسجدين في نيوزيلندا.
الطفل مقداد إبراهيم ( 3 سنوات )
نجا أخاه من الخروج من المسجد بينما تظاهر والده بأنه مات، فنجا من الموت، وكان مقداد طفل مرح، ويحب أن يضحك ويبتسم دائما.
الطفل صياد ميلن ( 14 عاما )
كان لاعب كرة قدم ماهر.
نعيم رشيد ( 50 عاما ) وابنه طلحة رشيد ( 21 عاما )
من الباكستان، وظهر في شريط الفيديو للهجوم على مسجد النور ، وهو يحاول مواجهة المسلح.
فرهاج احسان ( 30 عاما )
مهندس برمجيات حصل على درجة الماجستير في جامعة أوكلاند عام 2010 قبل أن يستقر في كرايستشيرش.
محمد عطا عليان، وابنه عطا عليان ( 33 عاما )
أردني الجنسية الأصل من بلدة أبو ديس القدس.
سيد جهنداد علي ( 34 عاما )
من الباكستان.
أسامة عدنان (37 عاما )
من مصر.
هارون محمود ( 40 عاما )
يعمل كمدير أكاديمي مساعد لكلية كانتربري، وهي مدرسة خاصة لطلاب اللغة الإنجليزية ورجال الأعمال.
حسني آرا بارفين ( 42 عاما )
أُطلق النار على بارفين عندما حاولت إنقاذ زوجها فريد الدين الذي كان مقيدًا على كرسي متحرك ، وفقًا لأحد الأقارب.
أمجد حميد ( 57 عاما )
طبيب القلب انتقل إلى نيوزيلندا من فلسطين لأنهم يريدون مستقبلاً أفضل.
عبد الفتاح قاسم ( 59 عاما )
من فلسطين.
علي المدني ( 66 عاما )
من فلسطين.
الحج داود النبي ( 71 عاما )
كان يدير الجمعية الأفغانية وكان داخل مسجد النور وقت إطلاق النار.
ليلك عبد الحميد
شحادة نصاصرة
من بيت فوريك- فلسطين.
حسين العمري ( 36 عاما )
هاجرت اسرته إلى نيوزيلندا من دولة الإمارات العربية المتحدة في عام 1997.
مجمل حق ( 30 عاما )
من بنغلاديش، لقد كان في كرايستشيرش لأكثر من عامين يدرس طب الأسنان.
خالد مصطفي وابنه حمزة ( 16 عاما )
وله ابن اخر أصيب في الحادث ( 13 عاما )، وكان قد وصل إلى نيوزيلاندا قبل عدة شهور فقط.
الطفل عبد الله الديري ( 4 سنوات )
من الصومال، كانت اسرته قد فرت من الصومال في منتصف التسعينيات كلاجئين واستقرت في نيوزيلندا.
كمال درويش ( 39 عاما )