الفلسطينية ياسمين فؤاد عنبتاوي لبنانية المولد وسفيرة السلام الدولية وشاعرة قوية الحضور
منتصر العناني – صناعة الذات واستنهاض الشغف للموهبة تعني قوة في الحضور والتميز واشارة لقادم يبشر بلغة الإبهار ، هي هي علامات الفتاة الفلسطينية أينما حلت بنكبة وبنكسة أو كارثة تبقى شامخة لا تخضع ولا تركع ، تزداد تحدياً لتكون حاضراً في مل الأزمان ، قصص كثير لنجاحات أبهرت العالم لصبايا صنعن من المستحيل الممكن لتكون متسلحة بأنها فلسطينية ، الفتاة الفلسطينية ياسمين فؤاد عنبتاوي ابنة فلسطين والتي حملت
الجنسيه الفلسطينية ومن مواليد لبنان عام 1983 ، هي قراءة مستفيضة لنقدمها في ابداع رغم كل الظروف استطاعت أن تمون ياسمينة الوطن في الغربة لتكون سفيرة السلام الدوليه وسفيرة النوايا الحسنة ومنسقه العلاقات الدولية ، ياسمين درست في مجال الطب النفسي وهي مسؤولة تمريض ومُصلِحةَ اجتماعيه وعملت به على الدوام ولها بصمات كبيرة وعطيمة لا يمكن حصرها وفي زمن قصير تمكنت وبقوة من خلق هالك مهمة لكينونتها في لبنان ، عملت العنبتاوية ياسمين كمسؤوله في ادارة المختبرات والصيدليات وأستاذه طلاب وطالبات المرحلة المدرسيه،
ومهنيه في ماده التشريح ، عنوانها التنوع والشغف الكبير في تحقيق اهدافها دون توقف ، هنا لا بد وأن نتوقف قليلاً بعدما ذكرنا كل ما سلف عن هذه الفتاة التي استحقت منا هذا الكلمات كرافد للتواصل والنجاح والتميز ، أصغر شويعرة عندما بدأت هواية وحب الشعر وكتابته بلونها الخاص ، ارتجلت ياسمين عنبتاوي الشعر في سنٍ مبكرة وعمره لم يتجاوز ال ١٣ سنة،اصدرت مجموعة شعرية في الصحف الإلكترونية وكما شاركت في العديد من المجلات وكنت عضواً فاعلاً بها لتكون منيع سوبر الشعر المتقدم والذي ينم عن قدرة الشاعرك ياسمين في ترايب مساحة لها في هذا العالم .
لم تتوقف ياسمين عند هذا الحد بل ثابرت وانطلقت اكثر من ذلك هناك الكثير من الانجازات. التي صنعتها ، شاركت العنبتاوية في برنامج تحت الكواليس وحصلت على جوائز أفضل نص شعري وكان لها القول والفعل والتميز باقتدار .
قدرتها وشغفها وحبها للشعر جعلها ومنذ بدأت في سنٍ صغير لتكتسب من الخبرات والتجارب ما يسمح لها أن تزحف بقوة ويشار لها بالبنان في كل موقع كانت فيه مشرقة .
لديها العديد القصائد الشعرية في ديوان مشترك، وتعمل اثناء كتابة هذا التقريرعلى إعداد ثلاثة دواوين شعرية جديدة. ياسمين عنبتاوي ابيضا هي ناشطة مجتمعية وأسست جمعية خيرية لمساعدة الفقراء والمحتاجين.
ياسمين عنبتاوي الفلسطينية نفتخر بها وعملت ولا زالت تداعب الكلمات والأحرف بصيغة خاصة بها حعلت من يقرأ يُكمل ولا يتوقف ولقدتها في جذب القارئ بإسلوبها المفعم بالتشوق والاستمرارية هذه احدى قصائدها الجميلة
اكتب لعينيك
ديوان شعر بملايين الكلمات
بأجمل القوافي والأبيات
فأنت سيد الحروف والكلمات
أنت لغتي وغرامك يتجاوز الخيال
ركبت له وعبرت البحور
فحبي لك يتجاوز حب البشر
لو مال قلبي عن هواك نزعته
وغرست قلباً في هواك يعشقه
ابتليت بعشق لا أعرف بدايته
ولا أحس نهايته
بدأت حياتي من رؤية عينيك
وكأنني ولدت لأعشقك
الجمال يتباهى ومنك يتجمل
يغار الكمال ومن كمالك يزهو
نعم أنا أهواك وفي قلبي لوعة
فإذا مت في الهوى
كفني يحملني إليك مجدداً.
ياسمينة فلسطين العنبتاوي تعمل على الدوام لتبقى صاحبة اللقب الأول كسفيرة لكل الألقاب ولتشمل سفارتها الشعر الذي حَرَّكْ من لم يحركه من قبل لتقول ياسمين سأبقى الورد والياسمين الذي أنثر منه شعراً نابض وقلب لا يعرف الاغتراب في كلمات تسكنني وطني فلسطين حتى لو كنت بالغربة .
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.