هيفاء وهبي: كيف أكون جدة وعمري 34 عاما؟
وكانت هيفاء وهبي فضلت عدم الرد في البداية على الموضوع مفضلة عدم الإدلاء بأي تصريح، ولكنها تشعر بارتياح لـ«الشرق الأوسط» بحسب وصفها وتفضل توضيح الأمور من خلالها، مؤكدة أن هؤلاء مطلقو الشائعات يتمتعون بقدر كبير من «الفضاوة» لذلك «لا يجدون شيئا مهما ينشغلون به». وأضافت: «عموما أنا أعرف جيدا من وراء هذه الشائعة، (حيث أسرت لـ«الشرق الأوسط» عن اسم مروجها)، ولكن أفضل عدم إعطائه أكبر من حجمه».
وأكدت هيفاء أن الهدف من وراء هذه الأقاويل هو تشويه السمعة، وقالت ضاحكة «يمكن قصدهم أنني سأكون أما عما قريب»، وأضافت: «يعني حصير جدة وأنا عمري 34 عاما، طيب لو صار عمري 44 عاما شو بكون».
وهيفاء وهبي حسب ما قالت لـ«الشرق الأوسط» تعيش أسعد أيامها خلال الفترة الحالية، «ولكن فئة الشر (كما سمتهم) لا يحبون الإنسان يعيش، ولكن صدقني الخير هو من ينجح أخيرا، ويكفي محبة الجمهور العربي لي حيث تصلني رسائل واتصالات من مختلف بقاع الأرض ودائما يقولون لي: لا عليك من أحد نحن نحبك.. وهذا شي يدفعني لمواصلة عطائي الفني».