الذكرى السنوية الأولى لرحيل المرحوم عبد الله يوسف زايط (أبو محمد)
يذكروك بخير مسترحمين
وحالهم يقول الله يرحمك
يا أبي ويا جدي
وأن تكون الجنة مثواك
سأذكرك أبي عندما أمسي
وأذكرك في كل صبحي
هذه الذكرى الأولى
لفراق الوالد الكبير
لحامولة آل زايط
فالأيام تمر وتمضي
من عمرنا
نحسبها بالسعات
إليك أبي
نهديك أجمل الباقات
كلما هب عبيرها
من عبق أثير الجنات
نذكرك كل صبح
عندما نمر من حولك
نشتَمُّ من عبير جنتك
مر عام على فراقك
والألم يعصرنا
إذا ما نظرت حولك
أبي الحاني
أنت دوماً بيننا
فالعين تدمع
والقلب يحزن
وإننا على فراقك لمحزونون
إلى جنات الخلد
هناك لنا لقاء
بين الأحبة
زوجتك
وأولادك وبناتك
وجميع أحفادك ومحبيك
الرابط المختصر: