
قصة المرحوم لافي خليل من بلدة رامين ، باع أرضه ليشتري مقعدا في صفه أصبحت عالمية لفلسطيني جعل من المستحيل ممكناَ
منتصر العناني – المعلم والمربي والمنتمي والوطني وصاحب اقوى سلاح فعال قام بتصنيعه وعمله وجعله واقعا في تحدي لم يكن يتخيله أحد من البشر الصناعة الفلسطيتية التي لا تكسر ولا تلين أمام كل المعاناة التي عاشعا ولا زال شعبنا الفلسطيني ،، هذا المربي الذي نرفع له القبعة أمام جلالة ما فعله ليجعل من المستخيل ممكنا ، ا. ابن بلدة رامين قضاء طولكرم المرحوم لافي خليل والذي توفي سنة ،20150 ، الابن المهندس نضال لافي وجد متنفسا لعمل عظيم
ليهديني قصة ( باع ارضه ليشتري مقعدا في صفه ) والتي كتبها تخليدا لوالده وجده الذي باع ارضه في رامين ليشتري مقعدا ليسمح له التحاق في المدرسة في عنبتا .
هذه القصه هي قصة الشعب الفلسطيني الذي يعشق العلم والذي ييذل لاجل تحصيله الغالي والنفيس
هذه القصة موجودة على النت حيث كتب عنها كتاب كثيرون ومنهم اردنيون وفلسطينيون ،
ايضا صدر منها نسخة في اللغة الانجليزية ونسخة بلغة بريل للمكفوفين ،
المرحوم لافي خليل حول المستحيل الى ممكن ليعطي رسائل للعالم بأن الفلسطيني جبار وخلاق ولا يمكن لأي احتلال أو مصاعب او معاناة أن ينكسر أمامها بل يصعد الجبال شامخا ليحلق في اعالي السماء ويقول أن الفلسطيني من ارض الاسراء والمعراج فلسطين التي احب ويعشق وتنبض في قلبه روح البقاء والصمود ، المرحوم ا. لافي خليل نموذج حي لفلسطيني باع كل ما لديه من أجل التعليم واليوم التعليم يبقى السؤال الى أين ؟!!!
رحمك الله استاذنا لافي وقراءتك التي ابهرتنا فيها بالتعلم قصة لأجر عظيم .
https://drive.google.com/file/d/1C9KbScc9oQEqcyPptpui5du4jlKHI2xH/view?usp=sharing


يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.