نفاذ تذاكر حفل في لندن للثلاثي جبران والجزائرية سعاد ماسي
تلفزيون الفجر الجديد – وكالات: نفدت بالكامل تذاكر حفل موسيقي أُقيم لليلة واحدة وأحيته فرقة العود الموسيقية الفلسطينية المعروفة الثلاثي جبران (تريو جبران) والمغنية الجزائرية ذائعة الصيت سعاد ماسي على مسرح الباربيكان في العاصمة البريطانية لندن. واشتهرت فرقة الثلاثي جبران في العالم العربي وأوروبا بسبب معزوفاتها الرائعة على العود.
وأدى الاخوة جبران الثلاثة الذين ولدوا في الناصرة وهم سمير ووسام وعدنان جبران في الحفل معزوفات من أحدث ألبوميها "أسفار" و"مجاز".
وعادة ما يؤدي الثلاثي جبران معزوفاتهم مصحوبة بأشعار للشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش.
وولد الاخوة الثلاثة لأب له خلفية موسيقية هو حاتم جبران وهو صانع معروف لآلة العود في مدينة الناصرة.
وقال عدنان جبران "احنا بالنسبة لإلنا ولدنا في عيلة (عائلة) العود كان قبلنا. فعندنا هذا التأليه والتقديس للعود للآلة. وسام كجيل رابع في صناعة الأعواد في العيلة دمج ما بين التقليد في صناعة الأعواد وما بين العلم.»
والأخ الأكبر بينهم وهو سمير هو صاحب فكرة مشروع الفرقة حيث بدأ رحلته في عالم الموسيقى أولا بعزف العود في القاهرة. وتلاه لاحقا شقيقه وسام الذي سافر إلى كريمونا في إيطاليا لمواصلة دراسة فن صناعة الآلآت الوترية بعد أن أتقن صناعة العود في متجر والده بالناصرة. ويصنع وسام كل آلات الفرقة.
وفي الحفل أيضا أسعدت المغنية الجزائرية سعاد ماسي الجمهور بروائعها الغنائية.
وضم أحدث ألبومات سعاد ماسي وهو "المتكلمون" قصائد قديمة من أشعار المتنبي وزهير بن أبي سلمى والشاعر العراقي المقيم حاليا في لندن أحمد مطر.
وقالت سعاد ماسي إنها استلهمت ألبومها الجديد من حقبة الحكم العربي في اسبانيا.
وأضافت "فيما يخص العالم الأندلسي أخدت فقط كلمة المتكلمون. لأن هادي المتكلمون كان عبارة عن مجلس متواجد في منطقة قرطبة فعجبتني كتير الفكرة انه كان هناك مجلس كان هناك يتلاقى فيه شعراء وفلاسفة وعلماء وكان حوار ما بينهم".
وعبر كثير من الحضور عن سعادتهم البالغة بالحفل لدرجة أن بعضهم اعتبره بمثابة نزهة عائلية.
وقالت امرأة من الجمهور تُدعى أنيتا هوارد "حسنا بالفعل. اكتشفت أختي سعاد ماسي قبل سنوات عديدة عندما أصدرت ألبومها الأول وأحببنا موسيقاها. بالتالي فهذا عيد ميلاد أبي الخامس والسبعين أتصور أنه كان (حضور الحفل) شيئا عائليا رائعا..سيستمتع به."
وقالت امرأة من جمهور الحفل تُدعى أمينة حسن الكرماني وهي مصرية في زيارة للندن "عندهم يعني شغف وعشق (بالانكليزية) وحب للعود وللموسيقى وللحياة. حسيت ان هم بيلعبوا. بيحبوا اللي هم بيعملوه جدا"
وأضافت امرأة من جمهور الحفل تُدعى نوف ناصر الدين حضرت الحفل مع صديقة "بس الحلو انها بتستخدم فصحى..عربيتها . يعني احنا يادوب نستخدم اللغة العربية الفصحى بس هيك رجعتنا لهاي اللغة اللي احنا نادرا ما نستخدمها (بالانكليزية). متألقة (بالانكليزية). صوتها بيجنن وكل الفريق (بالانكليزية) وتريو جبران كانوا كتير حلوين كمان."
وبعد الأمسية أو الحفل الذي أحيوه في لندن سيسافر الثلاثي جبران لإحياء حفلات في مدن أخرى في أنحاء المملكة المتحدة كما من المقرر أن تغني سعاد ماسي في حفل بشمال فرنسا.
وأدى الاخوة جبران الثلاثة الذين ولدوا في الناصرة وهم سمير ووسام وعدنان جبران في الحفل معزوفات من أحدث ألبوميها "أسفار" و"مجاز".
وعادة ما يؤدي الثلاثي جبران معزوفاتهم مصحوبة بأشعار للشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش.
وولد الاخوة الثلاثة لأب له خلفية موسيقية هو حاتم جبران وهو صانع معروف لآلة العود في مدينة الناصرة.
وقال عدنان جبران "احنا بالنسبة لإلنا ولدنا في عيلة (عائلة) العود كان قبلنا. فعندنا هذا التأليه والتقديس للعود للآلة. وسام كجيل رابع في صناعة الأعواد في العيلة دمج ما بين التقليد في صناعة الأعواد وما بين العلم.»
والأخ الأكبر بينهم وهو سمير هو صاحب فكرة مشروع الفرقة حيث بدأ رحلته في عالم الموسيقى أولا بعزف العود في القاهرة. وتلاه لاحقا شقيقه وسام الذي سافر إلى كريمونا في إيطاليا لمواصلة دراسة فن صناعة الآلآت الوترية بعد أن أتقن صناعة العود في متجر والده بالناصرة. ويصنع وسام كل آلات الفرقة.
وفي الحفل أيضا أسعدت المغنية الجزائرية سعاد ماسي الجمهور بروائعها الغنائية.
وضم أحدث ألبومات سعاد ماسي وهو "المتكلمون" قصائد قديمة من أشعار المتنبي وزهير بن أبي سلمى والشاعر العراقي المقيم حاليا في لندن أحمد مطر.
وقالت سعاد ماسي إنها استلهمت ألبومها الجديد من حقبة الحكم العربي في اسبانيا.
وأضافت "فيما يخص العالم الأندلسي أخدت فقط كلمة المتكلمون. لأن هادي المتكلمون كان عبارة عن مجلس متواجد في منطقة قرطبة فعجبتني كتير الفكرة انه كان هناك مجلس كان هناك يتلاقى فيه شعراء وفلاسفة وعلماء وكان حوار ما بينهم".
وعبر كثير من الحضور عن سعادتهم البالغة بالحفل لدرجة أن بعضهم اعتبره بمثابة نزهة عائلية.
وقالت امرأة من الجمهور تُدعى أنيتا هوارد "حسنا بالفعل. اكتشفت أختي سعاد ماسي قبل سنوات عديدة عندما أصدرت ألبومها الأول وأحببنا موسيقاها. بالتالي فهذا عيد ميلاد أبي الخامس والسبعين أتصور أنه كان (حضور الحفل) شيئا عائليا رائعا..سيستمتع به."
وقالت امرأة من جمهور الحفل تُدعى أمينة حسن الكرماني وهي مصرية في زيارة للندن "عندهم يعني شغف وعشق (بالانكليزية) وحب للعود وللموسيقى وللحياة. حسيت ان هم بيلعبوا. بيحبوا اللي هم بيعملوه جدا"
وأضافت امرأة من جمهور الحفل تُدعى نوف ناصر الدين حضرت الحفل مع صديقة "بس الحلو انها بتستخدم فصحى..عربيتها . يعني احنا يادوب نستخدم اللغة العربية الفصحى بس هيك رجعتنا لهاي اللغة اللي احنا نادرا ما نستخدمها (بالانكليزية). متألقة (بالانكليزية). صوتها بيجنن وكل الفريق (بالانكليزية) وتريو جبران كانوا كتير حلوين كمان."
وبعد الأمسية أو الحفل الذي أحيوه في لندن سيسافر الثلاثي جبران لإحياء حفلات في مدن أخرى في أنحاء المملكة المتحدة كما من المقرر أن تغني سعاد ماسي في حفل بشمال فرنسا.
الرابط المختصر: