الفري لانسر ؛ أخصائية التغذية فاتنة بركات تعطي الأمل والطاقة الإيجابية وارجاع الوزن والوعي بالتغذية الصحية عنوانها ورقماً فارقاً عن غيرها

منتصر العناني – حَطتْ خُطاها بنجاحٍ كبير ورسمتْ طاقتها الإيجابية أينما وصلت وفي أي محطة من محطات مسيرتها التي بَصمَت حكايتها لتكون صورة للإشارة بالبنان ، هي رقماً فارقاً مهماً عن غيرها ومثيلاتها في ذات التخصص لتكون النتائج مبهرة وحقيقية لا مجرد أسماء .
أخصائية التغذية المبتسمة بعطاءها وتضفي الفرحة لمن شاركها والتي تعمل تدريباً أون لاين وفري لانسر الأخصائية والفاتنة فاتنة بركات، تعمل بتدريبات متواصلة ، اعطت خلال مسيرتها هذه الشابة الواعدة صاحبة المستقبل المُزهر من خلال دورات تدريبية عن التغذية لاعداد المدرب الشخصي بكليات الرياضة، تحدثت عن العديد من اللقاءات التلفزيونية وعبر السوشيال ميديا كون الفاتنة بركات ملهمةَ ومتميزة في هذا التخصص والتي قدمت من خلال مسيرتها وحصلت على درجة امتياز وبنجاح كبير ، ظهر ذلك من خلال الذين يشاركونها ذلك والطلب الدائم لجودة غامرة بالإبهار ونتائج فعلية تُسعد فيه من يخاطبها لتكون له الجواب الأصح بتدريبات ونصائح نهايتها ايجابيةٌ عالية وطاقة وصحة وعافية وشعور بالسعادة .
الفاتنة بركات أخصائية عانقت تخصصها بشغف كبير لتكون لغة لمتابعة ودراسة كل جديد في هذا العالم ، تبعث الأمل للإنسان ليعودَ بصحة وعافية ووزن جيد تمنحه الراحة والفرح في التغيير نحو ما يريده ، بل لا تتوقف الاخصائية بركات عند تلك الحلول والحدود بل وتساهم في التخلص المسبق من الامراض وكيفية السيطرة عليها . وأهم شيئ الكثيرين يطاردوها من أجله التخلص من الكتل الدهنية وبناء عضل سليم، وتسعى من خلال عملها بركات نشر الوعي عن اهمية التغذية السليمة والصحية وبث روح الطاقة الايجابية للتفاعل معها.والمعلومات الصحيحة عن التغذية الصحية، وتتابع فاتنة بشكل متواصل مع المشتركين النتائج لتكون فرحة غامرة عند السؤال الى أين وصلت وكنت ؟
القول ْنحنُ الآن سعيدون ونملك الراحة بهذه النتائج يا فاتنة كونك لغة قادرة على التغيير للأفضل وهذا ما نريده وننتظره وتحقق بفضل الله أولاً وبفضلك ثانياً ،
الأخصائية فاتنة بركات استطاعت ومن خلال علمها التخصصي وتطورها الدائم أن تخلق طاقة مهمة وانعاش لمن فقدوا الأمل وفي ظل ظروف صعبة أن يعودوا للصف المهم من الفرح والسعادة والرضا ورسم ابتسامتهم ليكونوا مشاعل ومنارات للعيش كما يريدون بدون منغصات لأنهم اصبحوا على يدي الأخصائية بركات محققين للحلم الذي انتظروه طويلاً ، مؤكدين بأن إختيار المبدعة بركات كانت عنواناً مهُماً لتحقيق ذلك لنكون انساناً بكل المواصفات التي أنت تحب أن تكون فيها .