المحامية نورا الطويل فلسطينية بيراوية ، كاتب عدل أمريكي معتمد في ميامي ومدربة في الوعي الذاتي والثراء المالي بين فلسطين وأمريكا والأولى في هذا المجال
منتصر العناني – قُدرة وتحدٍ وثبات وكسر المستحيل هي عناوين مهمة تتسلح فيها الفلسطينية أينما حَلتْ وكانت ، واستطاعت أن تكون مميزة ومبدعة
اليوم كلماتي تُكتب لفلسطينية تستحق وبجدارة وسام التميز كونها حطت في رحاب القانون لكنها تجاوزت أيضاً ذلك لتصبح رسالة مهمة لتحاكي انجاز بحكم الإعجاز ،
المحامية نورا الطويل من مدينة البيرة، حصلت على درجة الماجستير في القانون الخاص من جامعة بيرزيت، ولها مكتب محاماة في منطقة البالوع – عمارة فالكون – الطابق الخامس. وتعمل بمثابرة في مجال المحاماة بعدة اختصاصات أبرزها القضايا المدنية والعقارية والتي كانت بشهادة الكثيرين بأنها محامية بدرجة امتياز ، وتقدم الطويل استشارات قانونية للأفراد والشركات بالإضافة إلى كونها كاتب عدل أمريكي معتمد في ميامي وهي المرة الأولى التي تحصل عليها فتاة فلسطينية وهي ضمن أحندتها لتحقيق المزيد من النجاحات دون توقف ،
لم تتوقف المحامية نورا عند هذا الحد وانكا هي تملك ثروة من الطموح لتملك ثورة من الإنجازات والعطاءات ، بل هي مدرّبة في الوعي الذاتي والثراء المالي بين فلسطين وأمريكا وقدمت عدداً من الدورات والمحاضرات في موضوعات مثل الاستحقاق، التحرر العاطفي، تطوير الذات، والوعي المالي. أعمل على تمكين النساء والشباب للوصول لنسخة أوعى وأقوى من أنفسهم.
آمنت المحامية نورا بطريقٍ ورسالةٍ أكدت فيها التركيز حول مساعدة الأشخاص على استعادة قدرتهم، وتحسين وعيهم، وبناء حياة متناغمة تجمع بين الاستقرار القانوني والازدهار الداخلي.
وتعتبر المحامية نورا الطويل محامية فذة في التقديم وقدرة في التنفيذ ، نورا انارت طريقها في مدينة خاصة بنتها لذاتها من أجل إسعاد غيرها بالأسلوب القانوي وخلق حالة وعي عالية ،
ا. نورا الطويل تسعى ولا زالت تحقيق لأهداف مرسومة لا تنتهي بل تزداد عنفواناً في تحقيق المزيد واغراق ذاتها ببناء للغير في ظل هدم حاصل ، نورا همسة وصورة ومشهد ومثال للتحدي للبناء الأصح نحو بصمات سطرتها بنجاحات ماسية عنوانها نعم أنا قادرة فلتتعلموا يا فلسطينيات أن هناك من يكسر المستحيل كنورا لتضيئ الممكن .
