• تعرف الزوار بشكل مباشر على تقنيات السيارات الكهربائية والهيدروجينية وومنافعها للبيئة.
• ضم الجناح العديد من مناطق العرض، مثل: HYDROGEN ZONE و Hydro Academy و H garden. EV ZONE و EV Academy ومحطة 5minutes ومحطة EV Power. و EV + LOUNGE ZONE .
• تم إعادة تدوير جميع المواد المستخدمة في العرض بما يضمن انعدام وجود المخلفات.
•شملت السيارات المعروضة السيارات الكهربائية التي تعمل بالبطارية من طرز IONIQ 5 & EV6، وسيارة الهيدروجين NEXO.
اختتمت مجموعة هيونداي موتور مشاركتها في معرض كوريا للإبتكار الذي أقيم في مركز دبي للمعارض، في الفترة من 16 إلى 18 يناير 2022 تحت شعار “قيادة المستقبل”.
وبرز جناح مجموعة هيونداي من بين أجنحة المعرض الكوري، حيث برعت هيونداي في استعراض معالم تطورها إلى مبتكر ومقدم لحلول التنقل الذكي، من خلال التركيز على الاستدامة، حيث قدمت مناطق العرض لزوارها لمحة عن الإمكانات الواعدة للسيارات الكهربائية.
وضم جناح هيونداي عدة مناطق، منها منطقة منفردة للسيارات الكهربائية، برزت منها سيارة IONIQ 5، التي أظهرت تعاظما هائلًا في ميزات هذه الفئة من السيارات، إذ تمكن زوار هذه المنطقة من تتبع المسافات وتجربة مدى المسير الممكن التي يمكن للسيارات الكهربائية بالكامل التي تعمل بالبطاريات (BEV) أن تغطيها بعد خمس دقائق من الشحن فقط. بالإضافة إلى ذلك، تمكن الزوار من شحن أجهزتهم الكهربائية والالكترونية ذات الاستخدام اليومي، مثل الدراجات الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة، باستخدام الطاقة الكهربائية التي تولدها السيارة الكهربائية (BEV).
قال السيد هيونج جونج إم نائب رئيس شركة هيونداي موتور، “لقد كان من دواعي سرورنا أن نلعب دوراً محورياً في الاحتفال بالابتكارات الكورية، وعرض مساهمتنا في الجهد العالمي للدفع نحو تقدم البشرية. إننا نطمح إلى تعزيز التنقل المستدام من خلال تعزيز حلول التنقل لدينا من أجل مستقبل أكثر انسجاما مع البيئة”.
وأضاف إلى ذلك: ” “من خلال هذا المعرض الذكي، حظي زوارنا بتجربة فريدة من نوعها في مناطق جناحنا التي قدمت عروضًا جذابة تعرفوا فيها على حلولنا الصديقة للبيئة ومنتجاتنا المستقبلية المثيرة”.
تماشيًا مع مهمتها في ضمان مستقبل أكثر صداقة للبيئة، تؤكد هيونداي التزامها بإعادة تدوير واستخدام 85% من المواد التي تم استخدامها في بناء المعرض المؤقت، إضافة إلى الاختيار الدقيق لتلك المواد واعتماد غير الخطرة منها فقط، والترويج للمحتوى المعاد تدويره وإعادة استخدامه، والاستعانة بالمصادر المحلية، كل ذلك لتقليل البصمة الكربونية.