الخليليه لارا حداد قوه واصرار وأهداف بالجملة

منتصر العناني- يتحدثون كثيرا عن الموهوبات ويكتبون , لكن هناك علامات فارقه وصور ومشاهد تُجبرك على الكتابة بأسطر من ذهب وفخر وعزعن لاعبات وخاصة تحدٍ واضح فيها عنوان للاصرار والمثابره رغم صغر سنها وقصرها البارع في النتائج , موهبة خرجت وعمرها 14 عاما وهي كفجر بزغ من عمق الرياضة لتكون لافته مهمه في الملاعب ,لاعبه خليلية المنشأ روعة اللعب وعيون حالمه بمستقبل ناصع في عالم الرياضة , الموهوبه الصغيرة الحجم والصانعة والهدافه كبيرة الحضور الملكه الصغيره لارا سليم حداد من الخليل خرجت وفي مدرسة بنات بركات اسمها لصق , لعبت مع منتخبها بكرة اليد وكانت ملفتة لكل الأعين التي كانت تُحدق بحركاتها وفنياتها واهدافها , الواعده الصغيره لارا تملك مستقبلا له مفرادات الفوز وعناوين الشهره ,

لارا حداد اخذت على عاتقها ان تخرج من من الخليل وتعود بالفوز وأن تكون أول من تهز الشباك بدهاء لأنها تملك فنيات عالية ولياقة بدنيه لا تهدأ بل تواصل ولا تتوقف ولا تعرف للتعب داخل الملاعب مكان , النجمة الصاعده لارا كانت معلماتها مصدر الهامها والمشرفه التي كانت تحفزها فدوى مناصره كونها اكتشفت لون جديد في لارا ودويلة رياضيه لا حدود لها ,

النجمة لارا لا تكتف عند هذا بل هي متعددة المواهب في كافة الالعاب وتسعى لأن يكون لها سجل حافل بالشهره والأنتصارات ,

الواعده حداد ستواصل مشوارها الذي بدأته منذ 5 سنوات مضت لتبقي على النهج والعمل الذاتي بتطوير نفسها في عالم الرياضة لتكون الأسم القادم في عناوين الصحف (لارا حداد نجمة فلسطين ملكة الملاعب وقناصة الشباك ) (لارا حدادمفخرة رياضية خليلية ) (الفارسة لارا حداد تعتلي منصات التتويج كأفضل لاعبه ) .

مستقبل مشرق ينتظرها بل يبقى الأمر لمن يحفزها لاستكمال مشوارها نحوالنجوميه لتكون فارسة فلسطين الكرويه .