لمتابعة أهم الأخبار أولاً بأول تابعوا قناتنا على تيليجرام ( فجر نيوز )

انضم الآن

نوره سواعد ملكة فلسطينية وبطلة كراتيه كاتا وقتال محترفة



منتصر العناني- فَتاهَ مُثابره وقويهَ الحضور لقباً واسماً ونتيجةً حملت في طيات عمرها منذ صغرها 4 سنوات ان تبني لذاتها لوحه الشرف في  النتائج والحصاد وان تبهركل من شاهدها لتكون محطه مٌهمه بلاعبه عنوانها التميز والعطاء والوصول الى قمم الجبال بالتحدي والإصرار لتحقيق أحلامها هي من مدينه فلسطينيه رغم الحواجز استطاعت أن تدخل سمش تفوقها لتتجاوزها وتقف على بوابة الشهره واعتلاء منصات التفوق والتتويج , من مدينه شفاعمرو التي انجبت الكثير من الموهوبات اسمها نوره سواعد ابنة ال 22 عاما ونصف العام تدرس لعشقها للرياضه واستكمالا لتحقيق حلمها في الجامعه العربيه الأمريكيه تخصص علوم رياضيه , لتكون ملكه بكل حضورها , دخلت الى عالم الكراتيه كاتا وقتال بوزن 50 وحصلت على الدان 2 وارادت ان تستكمل الدان الثالثه لو ظرف الكسر الذي تعرضت له منعتها من استكمال ذلك الحلم لكنها ستواصل , لا تكتفِ عند هذا الحد والتحدي بل ثابرت وواصلت بنجاح كبير مشوراها لتكون نوره لغه رياضيه فوق العاده وسفيرة اللعب النظيف , رغم النجاحات التي حققتها بمسيرتها في الجامعه ومنتخباتها فلها مزيد من الهوايات وأهمها ركوب الخيل كفارسه متمرسه وعاشقه لها , نوره النجمه تعمل بقلب وانتماء بالعديد من النشاطات الطوعيه ,

 

النجمه نوره بطله فلسطيمنيه من طرازالسوبر التي لا تتوقف عن رحلة التحدي والنجاح وتميزها بعناوين متعدده فقد حصلت على العديد من الشهادات حاصلة على شهادة دولية في الكراتية  دان ١ شهادة يابانية ودان ٢ شهادة فرنسية وتقول الحبل على الجرار لن اتوقف وساواصل بلا توقف وسأبحث عن ذاتي بمزيد من قوة احلامي التي اريدها ان تتحقق .ما شجع نوره لأن تكون بطله فاصل الحكايه كان والدها لعب كراتيه متمرس وله بصمات سابقه في هذا العالم والابنه لحقت خطى ابيها لتكون مشروع بطله لا مثيل لها .

قصة اللاعبه والبطله الشفاعمرويه الفلسطينيه نوره سواعد لأنها بطله حقيقيه فقد استحقت العديد من الشهادات التكريميه كما واعتلت منصات الوطن كلها بالمراتب المتقدمه متقاسمة حصادها بالمرتبه الأولى والثانيه والثالثه ,

نوره سواعد مشروع تلك الفتاه التي عانقت رؤيتها بالواقع وربطت حياتها بأن تكون مساراً مهما نحو القمه حلمت وتحقق الجزء الأول من فوزها بالحياة واليوم نوره ما خطهٌ والدها في هذا العالم الكراتيه تسير على دربه لتكون فخرا للرياضه الفلسطينيه وجامعتها لتكون نوره سواعد ..سواعد عديده لموهبه قادره على صناعة المستقبل .

 

 

الرابط المختصر: