لمتابعة أهم الأخبار أولاً بأول تابعوا قناتنا على تيليجرام ( فجر نيوز )

انضم الآن

مواقع إسرائيلية تنشر تفاصيل أبرز الأسرى المُدرجين في الصفقة



كشفت مصادر إسرائيلية، اليوم الجمعة، عن قائمة الأسرى الفلسطينيين الذين سيُفرج عنهم في إطار صفقة التبادل الجديدة مع حركة حماس مقابل إطلاق سراح عدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة، بينهم من تصفهم إسرائيل بأنهم “من أخطر منفذي العمليات” وسبق أن أُفرج عن بعضهم في صفقات سابقة ثم أُعيد اعتقالهم خلال الحرب الحالية.

وبحسب ما نشره موقع القناة “7” العبرية، تشمل القائمة 250 أسيرا، سيُنقل 100 منهم إلى الضفة الغربية و5 إلى القدس الشرقية، بينما سيُرحَّل الباقون إلى قطاع غزة أو إلى الخارج.

وجاء في التقرير أن حكومة نتنياهو وافقت في تصويت استثنائي عبر الهاتف على إدخال أحد عشر أسيرا من حركة حماس بدلا من أسرى من حركة فتح، بناء على طلب مباشر من حماس.

من بين هؤلاء أحمد جمال أحمد قنبر، الذي حُكم عليه بالسجن المؤبد بعد إدانته بقتل الحاخام رزيئيل شيفاح عام 2018، وسيُرحَّل بعد الإفراج عنه إلى الخارج.

من بين الأسماء الواردة في القائمة:

إياد أبو الرب، قائد حركة الجهاد الإسلامي في منطقة جنين، وهو المسؤول من بين أمور أخرى عن تنفيذ عملية التفجير “الانتحارية” في شافي شومرون في يونيو/حزيران 2003، وعملية التفجير “الانتحارية” في نادي “الستيج” بتل أبيب في فبراير/شباط 2004، والتفجير “الانتحاري” في سوق مدينة الخضيرة عام 2005، إضافة إلى سلسلة طويلة من محاولات العمليات التي تم إحباطها.

أحمد كعابنة، في عام 1997، قتل الأسير كعابنة الشابتين حجيت زيفتسكي من مستوطنة كفار أدوميم وليئات كاستيئيل من حولون في وادي القلط قرب أريحا.
خلال التحقيق، اعترف كعابنة بأنه راقب الفتاتين، وبعد خروجهما من الماء اقترب منهما وطالب بالحقيبة التي كانتا تحملانها. وعندما رفضتا، هاجمهما وطعن حجيت عشرات الطعنات حتى الموت.
أما ليئات فحاولت الفرار، لكنه لحق بها وطعنها هي الأخرى عشرات المرات حتى فارقت الحياة.

بعد العملية، ألقى كعابنة جثتي الإسرائيليتين في برك الماء، وأخفى أغراضهما الشخصية والسكين وأدواته الملطخة بالدماء داخل كهوف في المنطقة.
وحُكم عليه بالسجن مدى الحياة مرتين.

أشرف حجاجرة، نقل الأسير حجّاجرة في عام 2002 منفّذ العملية “الانتحارية” التي وقعت في حي بيت يسرائيل بالقدس، والتي أسفرت عن مقتل 11 إسرائيليًا وإصابة العشرات.
مقابل ذلك، تلقّى مبلغ 4000 شيكل. وحُكم عليه بالسجن 12 مؤبدًا.

أحمد كفينة، طعن ركابا في سيارة أجرة في بيتح تكفا عام 2006، وأسفر الهجوم عن مقتل كنيرت بن شالوم وإصابة أربعة آخرين بجروح خطيرة.

أيمن كرد، طعن الشرطية تسيبي يعقوبيان في سبتمبر 2016 بالقرب من باب الزهور في البلدة القديمة في القدس، وأصابها بجروح خطيرة جدا.

كرد، من سكان كفر عقب وكان عمره آنذاك 21 عامًا، أدين بمحاولتي قتل وحُكم عليه بالسجن 35 سنة.

إبراهيم علقم، قتل إيتا تسور وابنها إفرايم البالغ من العمر 12 عامًا في كمين قرب رام الله عام 1996.

أُفرج عنه بعد أن حُكم عليه بالسجن المؤبد، وبعد عقد من اعتقاله الأول سُجن مرة أخرى.

قبل 29 عامًا أُطلقت النار على سيارة العائلة قرب مستوطنة بيت إيل، حيث “قُتل” قائد الخلية، وتم اعتقال اثنين آخرين بعد 13 عاما وسُجنوا.

إيهم كممجي، أحد الأسرى الذين هربوا من سجن جلبوع عام 2021، بعد سبع سنوات من مشاركته في محاولة هروب من نفس السجن عبر نفق.

شريكه في الهروب من السجن، زكريا زبيدي، القائد السابق لكتائب شهداء الأقصى في جنين، تم الإفراج عنه في الصفقة السابقة في بداية العام.

كممجي، البالغ من العمر 38 عاما من قرية كفر دان، قضى حكمين بالسجن المؤبد بسبب علاقته في العملية التي أدت إلى اختطاف وقتل إلياهو أشري في رام الله.

باهر بدر، عضو في بنية حماس في بيت لقيا، شارك في تنفيذ العملية في تسريفين عام 2004، وفي مقهى هليل والمحطة المركزية في تل أبيب. حُكم عليه بالسجن المؤبد 11 مرة.

أحمد سياج، طعن قبل أربع سنوات مجندة في موقف حافلات قرب قاعدة الجيش الإسرائيلي في غور الأردن، وحاول خطف سلاحها.

طارق حسين، عضو خلية تَنظيم في طولكرم، قتل في عام 2002 مع ابن عمه آرون عبديان، مشرف الكشير في مصانع في باقة الشرقيّة.

وبعد ثلاثة أشهر، قتلوا أيضا سعيد فؤاد، الذي كانوا يشتبهون بأنه متعاون مع الاحتلال، في قريتهم نزلة عيسى بمنطقة نهر عيرون.

محمد عمران، ناشط في الجهاد الإسلامي بالخليل، حكم عليه بالسجن المؤبد 13 مرة لمشاركته في التخطيط لعملية إطلاق النار في “مسار المصلين” بالخليل عام 2002.

جهاد روم، قتل يوري غوشتسين من تل زعوب. خطفه في القدس قبل نحو ثلاثة أسابيع من موعد تجنيده في الجيش الإسرائيلي، وقتله في رام الله. حُكم عليه بالسجن المؤبد بالإضافة إلى 20 سنة أخرى.

حسين غوادرة، قتل الجندي إيدن أتياس في عملية بالعفولة. في يوم 13 نوفمبر 2013، كان إيدن نائما في حافلة متجها إلى قاعدته. في المحطة المركزية بالعفولة، صعد غوادرة وطعنه في رقبته وصدره وأصاباه إصابة بالغة. نُقل إيدن إلى مستشفى “هعمك”، لكن محاولات إنقاذه فشلت وتم إعلان وفاته في غرفة العمليات.

رياض العمور، حُكم عليه في عام 2003 بالسجن المؤبد 11 مرة بسبب مسؤوليته عن وفاة تسعة إسرائيليين، بينهم الرائد يهودا أدري من الوحدة 504 في جهاز الاستخبارات العسكرية، الذي قُتل على طريق الأنفاق عام 2001 على يد عميل فلسطيني. العمور وأعضاء خليته زودوا ذلك العميل بالسلاح وأمرّوه بقتل مشغله أدري.

كما أُدين العمور بالمشاركة في عمليات أدت إلى مقتل الرقيب ماكس حازان، النقيب دافيد حان كوهين، الرقيب شلومو أدشينا، الرقيب داني دراي، والمستوطنين أبراهام فيش، وأهارون غوروف، ودبورة فريدمان وأبي بوعاز.

ناصر ومحمود أبو سرور، قتلوا مسؤول جهاز الشاباك حاييم نحماني. تم اعتقالهم في يناير 1993. وصل نحماني إلى الشقة للقاء عميل فلسطيني كان يشغله، حُمزة أبو سرور، البالغ من العمر 22 عامًا، من مخيم العودة قرب بيت لحم. انتظر أبو سرور نحماني في الشقة مع ابنَي عمه، ناصر ومحمود أبو سرور. عندما فتح نحماني باب الشقة، هاجم الثلاثة نحماني بطعنات سكين وضربات بمطرقة وأصابوه بجروح بالغة. لاحقًا توفي ناحمني متأثرا بجروحه.

عدنان عبيات، شغل منصب قائد “التنظيم” في بيت لحم وتم اعتقاله في 2004، بعد أربع سنوات كان خلالها مطلوبا على أعلى المستويات.

كان مسؤولا، من بين أمور أخرى، عن تنفيذ هجمات “انتحارية”، وعمليات اختطاف، وعمليات إطلاق نار عديدة. قبل اعتقاله، كان عبيات مختبئا في مستشفى الولادة في بيت لحم، ومن هناك كان يدير هذه العمليات.

نبيل أبو خضير، من سكان شعفاط، قتل أخته بزعم أنها كانت تتعاون مع جهاز الأمن الإسرائيلي (الشاباك). تم اعتقاله وإدانته بعد 17 سنة من القتل، بعد أن هرب إلى أراضي السلطة الفلسطينية وعمل محاضرا في جامعة بيت لحم.

رعد شيخ، شرطي فلسطيني شارك في هجوم جماعي في رام الله، حيث ضرب الجندي فاديم نورزيتش بأنبوب حديدي. يقضي حكمين بالسجن المؤبد.

إسماعيل حمدان، اختطف وقتل في عام 2002 مع شركائه آفي بوعاز بروفيرمان، أثناء توجهه إلى مستوطنة جيلو. اختطفه أعضاء الخلية عند حاجز بيت جالا، ونقلوه إلى بيت ساحور المجاورة، حيث قتلوه بإطلاق النار.

حمد الله علي، تم اعتقاله في عملية للجيش الإسرائيلي في مستشفى الشفاء بغزة في آذار/ مارس الماضي.

وأشار المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إلى أن علي كان يعمل كمسؤول كبير في قيادة الضفة لحركة حماس تحت قيادة صالح العاروري، وعمل على تعزيز نشاط حماس في منطقة قلقيلية.

نادر أبو-تركي، ناشط بارز في حركة حماس، تم اعتقاله في عام 2002 بعد أن كان على وشك إرسال “انتحاري” لتنفيذ عملية.

أُفرج عنه في صفقة شليط، وأبعد إلى غزة، وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” أنه افتتح مطعم كنافة. بعد ذلك تم اعتقاله مرة أخرى.

محمد داوود، ألقى في عام 1987 قنبلة حارقة بالقرب من قرية حبلة على سيارة عائلة موزس، التي كانت في طريقها من ألفي منشيه إلى تل أبيب.

في العملية قُتلت أم العائلة عفراء الحامل، والطفل البالغ من العمر 5 سنوات تال موزس، الذي توفي بعد ثلاثة أشهر متأثرا بجروحه. الأب آيبي موزس، الذي أصيب بجروح خطيرة وأنقذ أطفاله أيرد ونير، الذين أصيبوا أيضا بجروح بالغة، يشغل اليوم منصب رئيس منظمة “ضحايا الأعمال العدائية”.

علي حامد، أصاب راكب الدراجة النارية جلعاد تناعمي في هجوم دهس في تل أبيب قبل أقل من ثلاث سنوات، وحُكم عليه بالسجن 17 عامًا.

حامد، من سكان رام الله، دخل إسرائيل بسيارة بلوحة تسجيل مزيفة دون أن يمتلك تصريح إقامة ولا رخصة قيادة، للانتقام بعد استشهاد ابن عمه في اليوم السابق: “قرر قتل يهودي”.

فراس غانم، من سكان شرق القدس، حُكم عليه في عام 2002 بتسعة أحكام بالسجن المؤبد بتهمة قتل ثمانية إسرائيليين وإصابة عشرات آخرين.

الأسرى الذين أُدرجوا على القائمة في اللحظة الأخيرة:

يوسف زهور، أحد أعضاء الخلية التي نفذت هجوم الطعن عام 2019 بالقرب من مستوطنة مجدل عوز، والذي قتل فيه الرقيب دفير شورك. زهور، الذي لم يكن متواجدا فعليا في موقع العملية، حُكم عليه بالسجن المؤبد على دوره في الهجوم وعدد من العمليات الأمنية الأخرى.

قاسم عصافرة، كان أيضا عضوا في خلية قتل دفير شورك. أعاق طريق الجندي بسيارته، ثم قتله بالطعن. حُكم عليه بالسجن المؤبد بالإضافة إلى 40 عاما أخرى.

مراد ادعيس، قتل دفنا مئير أمام منزلها في مستوطنة عتنيئيل ومن المتوقع أن يُفرج عنه.

أحمد قنبع، قاد سيارة الخلية التي قتلت الحاخام رزيئيل شبح في هجوم قرب مزرعة جلعاد عام 2018. حُكم عليه بالسجن المؤبد بالإضافة إلى 26 سنة إضافية.

محمد أبو الرب، حُكم عليه بالسجن المؤبد بتهمة قتل روفن شميرلينغ من ألكنا في عام 2017، عشية عيد العرش في كفر قاسم.

عمل هو ويوسف كميل في مخزن فحم تحت إدارة شميرلينغ. قاد أبو الروب شميرلينغ إلى غرفة بحجة أن الثلاجة معطلة، ثم طعنه كامل حتى الموت.

محمد عبد الباسط حروب، حُكم عليه بأربعة أحكام مؤبدة بسبب عملية إطلاق النار عند مفترق غور تسيون في ديسمبر 2015. وصل خروب بسيارته إلى المفترق، لاحظ ازدحام المرور، تجاوز سيارة وبدأ بإطلاق النار عشوائيا بواسطة رشاش على السيارات المتوقفة في الازدحام.

أسفر الهجوم عن مقتل ثلاثة أشخاص: يعقوب دون، يبلغ من العمر 49 عاما من ألون شيفوت، والفلسطيني شادي عرفة، وتلميذ المدرسة الدينية الأمريكي البالغ 18 عاما عزرا شوارتز من ماساتشوستس. وأصيب خمسة آخرون، بينهم مواطنون أمريكيون، بجروح طفيفة.

رائد أبو ظاهر، عنصر في حماس تم اعتقاله عام 2002، وكان له علاقة بين أمور أخرى في عملية بشارع الأنبياء بالقدس، أسفر عن إصابة 20 شخصا.

عمر عصيدة، تم ترحيله إلى غزة ضمن صفقة شاليط وأُعيد اعتقاله في آذار/ مارس الماضي في القطاع.

كان من بين أوائل الأسرى الذين وُجهت ضدهم لوائح اتهام بعد اعتقالهم في غزة ضمن الحرب.

محمد قواسمة، أيضا، مثل عمر عصيدة، أُفرج عنه ضمن صفقة شاليط وأُعيد اعتقاله في القطاع قبل سنة ونصف.

في التحقيق، اعترف الاثنان بأنهما كانا أعضاء في مقر الضفة الغربية لحماس وشغلا فيه مناصب قيادية.

عماد قواسمة، عند اعتقاله عام 2004 على يد وحدة خاصة، كان أحد كبار قادة حماس في الخليل.

أرسل “الانتحاريين” الاثنين لتنفيذ هجوم مزدوج في بئر السبع أسفر عن مقتل 16 إسرائيليا.

محمود عيسى، عنصر في حماس، أسس الوحدة الخاصة 101 التي كانت تهدف لتحرير أسرى فلسطينيين عبر اختطاف جنود إسرائيليين.

كان جزءا من الخلية التي اختطفت وقتلت الرقيب نيسيم تولدانو عام 1992 وطالبت مقابل ذلك بالإفراج عن أحمد ياسين.

بعد الهجوم، حُكم على عيسى بثلاثة أحكام بالسجن المؤبد و49 سنة إضافية.

نتيجة هذا الهجوم، شنت إسرائيل حملة اعتقالات في الضفة الغربية واعتقلت 1200 مطلوب، وأبعدت 415 منهم إلى لبنان. أُفرج عن اثنين من أعضاء الخلية ضمن صفقة شاليط.

أسماء أربعة من كبار الأسرى الذين طالبت حماس بإطلاق سراحهم ضمن الصفقة، مروان البرغوثي، وأحمد سعدات، وعباس السيد، وحسن سلامة، أُزيلت من قائمة الأسرى المفرج عنهم ضمن الصفقة.

وكذلك الأسير حكيم عواد، قاتل عائلة فوجل عام 2011، الذي يقضي خمسة أحكام بالسجن المؤبد، والأسير المؤبد محمود عطالله

الرابط المختصر:

مقالات ذات صلة