قصص لمشاهير تخلوا عن جنسيتهم… تعرف على الأسباب
تلفزيون الفجر الجديد– مشاهير استغنوا عن جنسيتهم إما تهرباً من الضرائب، أو من الواقع المرير الذي عاشوه.
"إدوار سافيرين"
المؤسس والمشارك في موقع "فيسبوك" ترك جنسيته الأميركية عام 2012 تهرباً من دفع الضرائب الكبيرة لصالح الجنسية السنغافورية، وهو برازيلي الأصل.
"وليام بورغاردت دو بويز"
ترك المؤرخ والناشط السياسي جنسيته الأميركية في سِن الـ 93 وفضل الجنسية الغانية ومات بعد 3 أعوام من تغييرها وكان السبب وراء ذلك هو تجاهل أميركا لكل ما فعله في مجال التفرقة العنصرية، لذا تركها وشجبها على ما فعلت.
"بوبي فيشر"
تم حظر بطل الشطرنج الأميركي الجنسية عام 1992 من السفر إلى يوغسلافيا لمواجهة "بوريس سباسكي"، ولكن بعد أن سافر لم يعد مرة أخرى، وفي عام 2004 تم حبسه بتهمة استخدام جواز سفر أميركي غير صالح، وفي نهاية المطاف أقنع أيسلندا بمنحه الجنسية وتخلى عن الأميركية.
"إليزابيث تايلور"
حاولت الممثلة الأميركية عام 1965 تغير جنسيتها كي يتم إعفائها من دفع الضرائب، ولكنها لم تستطع، وقيل إنها رفضت في إحدى الحفلات أداء اليمين.
"تينا تيرنر"
قامت المغنية الشهيرة بالتخلي عن جنسيتها الأميركية هذا العام لتصبح سويسرية الجنسية مثل والديها، ليس أمراً جديداً ولكنها ستستفيد بعدم دفع الملايين من الضرائب.
"دينيس ريتش"
الشاعرة والملحنة الحائزة على جائزة "غرامي" تخلت عن جنسيتها الأميركية عام 2012 لعدم دفع الضرائب المقررة وأخذت الجنسية الأسترالية مثل والدها، وهي تعيش الآن في "لندن".
"جيرار دوبارديو"
ترك الممثل المخضرم جنسيته الفرنسية للتهرب من دفع الضرائب وأخذ الجنسية الروسية في شهر يناير من هذا العام زاعماً أنه يعشق الثقافة والتاريخ الروسي، ومعجب برئيسها بشكل شخصي.