لمتابعة أهم الأخبار أولاً بأول تابعوا قناتنا على تيليجرام ( فجر نيوز )

انضم الآن

منح شهادة “الدكتوراه الفخرية” لرئيس الجالية الفلسطينية في تركيا سابقاً حازم عنتر من جامعة الحياة الجديدة في السويد



طولكرم – منتصرالعناني – تلفزيون الفجر

منحت جامعة الحياة الجديدة في دولة السويد شهادة الدكتوراه الفخرية لابن فلسطين ابن محافظة طولكرم السيد حازم عنتر ،
جاءت هذه الشهادة تقديراً لدور عنتر في العمل المتفاني والريادي على مدى سنوات طويلة كرئيس الجالية الفلسطينية سابقاً وسفيراً للعمل المتواصل في تركيا وشبكة العلاقات التي ربطها في كافة المواقع وما تحقق من إنجازات وبصمات كبيرة في مسيرة مهمة عمل خلالها كشبكة تعاون بناء وجسر للنشاط المتكامل ؛
حازم عنتر الذي اعتز بهذا التكريم واعتبره وسام شرف على صدره مما يمنحه القوة لعمل المزيد من تحقيق مزيد من الأنشطة المستقبلية وتنفيذ العديد من الأهداف ،
عنتر شكر بدوره هذه اللفتة الكريمة من قبل جامعة الحياة الجديدة العتيدة بمنحه هذه الشهادة التكريمية المهمة وهي شهادة الدكتورة الفخرية ،معتبراً

ان هذا التكريم سيكون له لها الأثر الكبير و معاني عميقة في ذاتي لتعطيني مزيد من العطاء بهذا الاتجاه ، وسأبقى أحملها فضلاً وموقفاً إنسانيا لكم
وستكون أمانة نسأل الله أن يجعلنا أهلاً في المحافظة عليها والعمل بمحتواها والتبصر بمعانيها العميقة لمستقبل سيكون حافل بمزيد من القوة لضخ المزيد لرصيد مستقبلي هام في التفاني والإخلاص والذي أيضا سيمنح الثروة والقوة لي بإطلاق مقطورة عملي الوطني في خدمة وطننا وأبناء شعبنا الذي يستحق في كافة المحافل العربية والدولية والعالمية ،

عنتر وبعمق كبير شكر من كرموه وشاركوه الفرحة،

كما وشكر عنتر كل من ساهم وقدم وقدمني لهذه الشهادة التي لولا ثقتكم بعملي لما حصلت عليها ،
وشكر مجلس إدارة الجالية الفلسطينية في السنوات السابقة والأخوة في الإدارات السابقة والإدارة الحالية والاخوة في اللجنة التشاورية و أبناء الجالية الفلسطينية في تركيا وطاقمنا الدبلوماسي في تركيا والهيئة الإدارية للاتحاد العام للجاليات الفلسطينية في أوروبا وكل رؤساء جالياتنا في أوروبا و رؤساء الجاليات العربية في تركيا ،
كما ثمن بشكره لدائرة شؤون المغتربين و حركة فتح وكل من وقف بجانبي لأكون سفيرا لهذه الشهادة التي استحققتها بفضل الله وفضلكم ،

واختتم حازم عنتر بأن الشهادة الفخرية ستبقى حافز لأن أكون على قدر المسؤولية وان لأتوقف عند حدود وسأبقى محافظاً على هذا الشرف الذي منحتموني إياه بمزيد من العمل الخالص لقضية شعبي ووطني يد بيد معاً للوصول الى اهدافنا لتكون واقعاً مهماً في التغيير نحو مستقل واعد وافضل .

الرابط المختصر:

مقالات ذات صلة